Font Uni Neue: download and install for free.

Font Uni Neue: download and install for free.

للأنثى .. الحدود في العلاقات

"يعرّف جون غراي الحدود الشخصية بأنها الحدود التي نضعها في العلاقات، وتمكننا من حماية أنفسنا من التلاعب من قبل الطرف الآخر كحاجز منيع يقي من الغرق في حاجات الآخر العاطفية، وتنبع هذه الحدود من الإحساس الجيد بقيمة ذاتنا وأهميتها، وهو أمر صحي.فهذه الحدود هي جزء من حتمية النضوج البيولوجي، حيث إننا كأفراد، كما يقول غراي، نصبح بالغين ومميزين بمحض إرداتنا، ووجودها يتيح لنا التقرب من الآخرين، حين يكون الأمر مناسبا، والحفاظ على مسافة بعيدة حين نكون عرضة للأذى من التقرب بشكل كبير منهم، وتساعد على النضوج وتكسبنا احترام الآخرين وذاتنا في الوقت نفسه"

الحدود في العلاقة العاطفية قبل الزواج:

〄 من الضروري في أي علاقة عاطفية بناء حدود شخصية وعدم تجاوز حدود الطرف الآخر، فإذا شعرت بالغضب أو التوتر أو الذنب وأنك "ضحية" فحدودك تُنتهك ⚠

〄 عندما تسمحي للرجل بإقتحام حدودك يبدأ بالتعمّق أكثر في حياتك ثم ستجدي صعوبة في إخراجه

هنا أنت عالقة وأصبحت مجذوبة لأنه إستطاع إختراقك 🎣

〄 إذا كسرتي الحدود التي وضتعها مسبقاً للرجل سيكسرها معك، وسيرمي اللوم عليك إذا لم تحققو الغرض من العلاقة، سيقول "لقد أحترمت حدودي"

〄 لذا لا تتحدثي عن الحدود من البداية، وإجعلي تصرفاتك المهذبة هي الحدود، وإذا شعرتي بعبثيته أوقفيه بلباقة ولن يستطيع أن يلومك !

〄 إذا كنتِ في حالة إختراق الآن إبتعدي بتدرّج وكوني في موقع المسَيطِر وليس المسَيطَر عليه

(إختاري بإرادتك) الإبتعاد وراقبي موقفه وضعيه في إختبار !

〄 أما في حالة أنك أنت من إنتهك حدود الطرف الآخر فأولى العلامات ستجدي الشخص فجأة لا يريد التواصل معك، أو غاضب، وهنا أنت قفزتِ على أرض أجنبية 🚦

〄 المرأة الذكية : لا تبدأ بأي شيء مع الرجل لكن ترسل إشارات قبول، فإذا إبتعد تبتعد هي أيضاً

تحافظ على وقتها حتى لا تكسر الحدود ولا تسمح بكسرها إنما تكون لطيفة

〄 الأسطح الخارجية للعلاقة بين الرجل والمرأة في أول تعارفهما لا يقع فيها الحب مطلقاً لا يقع الحب في الحدود الخارجية مهما شعرت بكثافة المشاعر فلا تنجرفي وتتسرعي في فتح حدودك !

〄 لا تحددي نوع العلاقة فتخبريه أنكم أصدقاء، هذه الكلمة مدخل لإستغلالك والعبث بالعلاقة وسيفهم خطأ "بأن لديك المزيد من الأصدقاء" فإذا شعر بتعلقك ورغبتك بأن يتقدم لخطبتك سيقول لك "إننا أصدقاء فقط أنت أخبرتني بذلك"

〄 الرجل في العلاقة يشعر بتوسّع، لا قانون يمنعه ولا أهل يعرفون فيخشى منهم، ليس كالزواج التقليدي، لذا أنت فقط من تستطيعي وضع الحدود بينكم !

〄 العلاقات العاطفية من متع الحياة مثل المال والأكل لابد من ضبطها

إذا تجاوزت الحدود فيها فشلت

وإن أزلت منها الغريزة فقط بوضع حدود ونويت نية صحيحة بنيت عائلة!

〄 غالب الفتيات لا يقومون بإنشاء الحدود

والرجل إذا لم يجد حواجز حول الفتاة سيعتقد أن أغلب الرجال قد عبرو بسهولة لقلبها !

〄 مع الرجل أُشعري بداخلك أنه غريب عنك

حافظي على مستوى الأنوثة الذي أعجب به من البداية ومع وضع الحدود سيتحفز الرجل للإرتباط بك

〄 الرجل يحترم أكثر من تضع الحدود وأولوية لنفسها و التي لا تُظهر مشاعرها !

〄 إذا لم تضع المرأة حدود مع الرجل يشعر أن هذه العلاقة خطيرة كأنها لعبة بلا قوانين، لا يعرف ماذا تريد ومن أيضاً سَمَحت له بدخول حياتها، ويبدأ الشك!

〄 الرجل يقيّم حدودك ويختبرها فإذا كانت "مرنة" سيقتحم حياتك ويتعامل بإحترام (أقل)

ضعي حدود حتى لو كنتِ من قبل متهاونة "لا مشكلة" الآن أدركتي، فطبقي !

في البداية سيشعر بغرابة الحدود الجديدة وسيزعجك أو يبتعد

إذا إبتعد فهو لم يكن ينوي الإرتباط بك من الأساس !

〄 الإحترام واضح، لا يوجد مرونة في الإحترام، إذا لاحظ الرجل أنك قبلتي تجاوزاته سيتمادى!

فأي حدث يُصدره خارج عن الإحترام خذي موقف واضح منه !

〄 من الحدود أن لا تدفعي أي مال للرجل سواء طلب منك أو كنتما في مقهى

〄 المرأة الواثقة من نفسها لديها حدود واضحة المعالم في العلاقة، أما المرأة التي تفتقر إلى الثقة بالنفس قد تترك الرجل يعبث مراراً وتكراراً إلى أن يدمرها عاطفياً!

الحدود في الزواج:

صُنع الحدود بعد الزواج صعب خاصة إن كنتِ من شهور أو سنين لم تضعي حدودك، لكن تعلمي من الآن التحدث بهدوء عن الأمر الذي يزعجك واطلبي من زوجك مساعدتك

وحافظي على مساحة زوجك الخاصة به حتى يحترم حدودك:

• إحترمي إبتعاده عندما يدخل كهفه
• إذا كانت له أدوات خاصة لا يحب لمسها إبتعدي عنها
• إذا أخبرك عن إنزعاجه من أمر أو سلوك لا تقومي به

وإذا أزعجك من زوجك أمر قولي له بهدوء : "أنا لا أحب هذا السلوك ، دعنا نتفق على حل وسط !" أو بأي ضيغة تختاريها !

ومع الوقت وتكرار سلوكياتك الجديدة سيتقبّل الزوج ويتعوّد عليها!

أخيراً ، العلاقة الصحية لا تعني أن تكون فيها الحدود قوية بل أيضا مرنة بما فيه الكفاية لتسمح لنا بالنمو مع تفردنا الخاص وايضا تتيح لنا أن نحترم بعضنا، الذي يتيح للشركاء أن يعيشوا حياة مليئة بالاكتشاف والامكانية، فقط نحن لسنا مضطرين للتخلي عن ذاتنا من أجل الشريك.

مبدأ القطبية: فهم حركة الحياة !

هل تلاحظون حركة القلب؟
قَبْضٌ ثَم بَسْط، أَخْذٌ ثم تَوسّع، مثل التنفس، شهيق (أَخْذُ هَوَاءٍ) ثم زفير (إِخْرَاجُ الهَوَاءِ)
وكذاك المشي يكون بتقديمِ قَدَمٍ وتأخير الأخرى 👣، هذه هي القطبية !

القطبية هي التباين بين حركتين متقابلتين، كالنور والظلام، القبض والبسط وهكذا
الحياة تقوم على دورة الإستقطاب لتستمر في حركة تؤدي لأحداث !

دُونَ هَذِهِ الدَّوْرَةِ مِنْ التَّوَتُّرِ (القَبْضُ) وَالاِسْتِرْخَاءُ (البُسُطُ)، لَا يُمْكِنُ أَنْ تَسْتَمِرَّ الحَيَاةَ وَلَا يُمْكِنُ الحِفَاظُ عَلَى طَاقَةِ الحَيَاةِ لِتَتَحَرَّكَ كَكُلٍّ وسيتوقف القلب إذا لم ينقبض وينبسط 💗

إذا إستمر (الإسترخاء) والهدوء والرخاء في الحياة لن يكون هناك تَحَرُّكٌ!

وستتوقف الحياة حتماً دون محفّز يدفعها

وإذا إستمر (التوتر) والصخب وضغوط الحياة لن تكون هناك طاقة خلاّقة، سَيَكُونُ مُجَرَّدُ إِجْهَادٍ بِدُونِ لَحْظَة "التَّوَسُّع" الَّتِي تَنْتِجُ مِنْ القَبْضِ وَالبَسْطُ.

هنا لابد أن تنتبه لأن حال التوتر المستمر هو خطأ في سير الحياة من قِبَلِكَ!

الاِسْتِرْخَاءُ هُوَ السَّمَاحُ لِلأَحْدَاثِ أَنْ تَجُرِّي كَمَا هُوَ مُقَدِّرٌ لَهَا ثُمَّ قُبُولُ التَّوَتُّرِ الطَّبِيعِيِّ لِلأَحْدَاثِ ((دُونَ مُقَاوَمَتِهَا)) ثُمَّ السَّمَاحُ ... وَهَكَذَا لِإِنْشَاءِ دَوْرَةِ حَدَثِ خلاّق فِي اِتِّجَاهِك 🌀

بمجرد أن نُقاوِم التوتر لمحاولة إيقافه، نَخْلُقُ دون وعي منا (معاناة)

وتنشأ أي معاناة من مقاومة التوتر الطبيعي في الحياة

المعاناة هي تُوقف حركة الحياة!

عند الرغبة أو النية أو طرح سؤال، ينشأ توتر في الجسم وهذا أَمْرٌ طَبِيعِيٌّ لِأَنَّهُ يَقُومُ بمراكمة الطَّاقَةَ اللَّازِمَةُ لِلتَّعْبِيرِ عَنْ هَذِهِ الرَّغْبَةِ، فَلَا تقلق أو (تَشُكُّ) وَتُقَاوِمُ!

عند الشك أو الخوف وعدم الثقة في نيتك أنت تقاوم تحّرك وبناء دائرة هذا الهدف

إنوي ثم إسمح لأي أحداث أو توتر أن تحرّك الطاقة التي أصدرتها بالنية !

تمرّ بمشكلة؟
أنت الآن في مرحلة التوتر الطبيعي وعليك أن تسترخي وتهدأ لِتُفَعِّلَ دَائِرَةَ خَلْقِ الحُلُولِ للمشكلة !
﴿ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُط ﴾

التوتر الذي يحدث لك يَرَاكُمْ الطَّاقَةَ (يَجْمَعُهَا) وبالهدوء والتقبّل تسمح بخلق دائرة ⟳

قد تحتاج لأكثر من دائرة لتصنع طاقة تَدْفَعُ الهَدَفَ إليك !

هذا هو السرنديب (الإبتلاء) (التناغم القدري) الذي يحدث قبل أي هدف ليناغمه مع عالمك، تجد نفسك في دوامة من الأحداث المتوترة، لِإِحْدَاثِ طَاقَةٍ كَافِيَةٍ لِاِنْتِقَالِكَ للهدف !

تذكر!

عندما تخاف أو تشك بطريقة فائضة فأنت تمنع التوتر من حركته الطبيعية وتمنع دائرة الخلق من الإكتمال

الخوف والشك يقاوم النية بقوة أن لا تحدث!

التوتر هو عبارة عن خوف وشك وقلق، لكن كما أخبرتكم لا تستمر في مقاومة هذا الشعور لتحاول إيقافه، إقبل بأنك خائف أو في حالة شك وقل [ليكن] وإنتقل للإسترخاء فقط

من أمثلة الحياة لعملية القبض (التوتر) والبسط (الإسترخاء) وخلق دائرة :

التمارين الرياضية تنتج جسد صحي متناسق

العملية الجنسية تنتج حمل بطفل

النية وكيفية بناء الهدف !

➲ الهدف مثل شجرة عالية مثمرة🌳 والنية هي بذرة 🌱الشجرة (بدون البذرة لا توجد شجرة) وسقاية الهدف يكون بالتركيز والدعاء اليقيني وتكثيف الصور والمشاعر الإيجابية 💭 ثم التخلّي !

➲ عندما تنوي أمر سيُخلق لك في عالم الطاقة✨، وتبدأ الأحداث تدفعك لتصل لهذه النية فيحدث (((سرنديب))) وهو تسلسل أحداث إيجابية وسلبية هدفها توصيلك 🚗

➲ عند النية قد تحدث أحداث سلبية لتنبّهك حتى تضبط مسارك، لا تخف لأنها جزء من خطة وصولك (وعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وهُو خَيْرٌ لَّكُم)

➲ ضعف اليقين بتحقق الهدف يُلغي النية 💥

مهما وضعت من نية وأنت غير مؤمن أن الله سيعطيك طلبك كأنك لم تنوي أصلاً !

➲ إستحضر نية هدفك تخيل صعودك للسماء في عالم الوجود حيث يُصنع الأمر وضع نيتك وهي بذرة في تربة ذهبية وردد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم✨

➲ بمجرد وضع نية للهدف فقد خَلقت له مجال في العالم ما دون الذرية، لا تشاهد الهدف من الخارج مثلما ترى لوحة فنية إنما تشاهد نفسك داخل مجال الهدف 🔮

➲ نحن نفضّل أن نفكّر في عقبات الهدف أكثر من تحققه !

لذلك يتأخر وتظهر العقبات لأنك ركّزت على السلبيات 

ن واعيٍ لذلك وأوقف سير الأفكار السلبية🚦

➲ هل جربت ضمن شهر التفكير بهدف ما بطريقة منتظمة؟ 

لا، لأنك معتاد أن تدع أفكارك تنجرف لتصبح كتلة بلا شكل في الفضاء لهذا لا ترى أي نتيجة ملموسة❗

➲ الإنتظام مطلب أساسي لنجاح أي فكرة فقط أسوأ التوقعات والأشياء التي تقلقك وتستغرق كل تفكيرك هي التي تتحقق لأنك تفكر فيها بشكل مستمر❗

| فاديم زيلاند

➲ مكونات الهدف :

🌱رغبة ونية لخلقه في العالم مادون الذرية

💭خيال لرؤيته

📝تركيز لتجميع المعلومات عنه 

🙏أدعو الله ولا تحدد وقت لتحقيقه 

👋تخلى وتوكل

➲ عندما تنوي هدف أنت تلفت إنتباه (الكون المسخر) لترتيب مكان جديد لتواجد هدفك، ستلاحظ ظهور أفكار وأشخاص يتحدثون عن موضوع نيتك طالما تركيزك مستمر!

➲ لكن بدون خطوة حقيقية منك ستبقى هذه النية هباء منثور في الكون، فالإقدام على عمل يؤكد رغبتك هو بمثابة دفع عربون وحجز هذا الهدف ليُبنى لك 🎫

➲ أثناء وضع نيتك لا تتوقف عن طلب الهداية والإرشاد من الله فأنت لا تستطيع أن ترى جميع الطرق المؤدية لهدفك لكنك ترى الله وهو سبحانه يرى كل الطرق

➲ عندما تكتشف طريق يؤدي لهدفك إحذر أن تتعلق به وتجعل له أهمية فتفقد المسار

كل الطرق هي من الله فتعلق به وليس بالوسائل !

أشكره وأطلب منه المزيد

➲ ربي، لا أعرف بأي وسيلة ستتحقق رغبتي فأنت وحدك من يدل على الطريق، فآتني من لدنك رحمة وهيئ لي من أمري رشد

ذبذبات الجاذب والمجذوب في العلاقة العاطفية !

سلوكيات تحفظ توازن العلاقة:

⟲ التصرف غير المكترث

⟲ اللطافة و"الطقطقة" بشكل عام

⟲ مشاركة الناس أحداثهم

⟲ صادق ومخلص، بعيد عن الدراما و"اللزقة"

السلوكيات التي تخل بتوازن العلاقة أياً كانت:

⟳ رفع الأهمية

⟳ ثقالة الدم والحساسية الزايدة

⟳ تركيز تواجدك مع الشريك

⟳ الدراما واللزقة والكذب

♪ علاقة غير متوازنة يعني طرف مجذوب لآخر ونسميه (-)،  بينما الآخر هو الجاذب ونسميه (+)، مثل شخصين ممسكين بحبل، الجاذب يرخيه والآخر يشده بقوة  🤕

داخل الطرف المجذوب (-):

(-) شعور بالرفض والنقص

(-) خوف وقلق

(-) جوع عاطفي

(-) تخيلات

(-) تقديم تنازلات

تكون جاذباً عندما تكون مهيمناً :

(+) ثقة وتقدير عالي بالنفس

(+) أقل عاطفة ودراما

(+) الإكتفاء الذاتي

(+) قدرة على فك الإرتباط

(+) قدرة على التقييم وإتخاذ القرار

♪ الجاذب أكثر ثقة بنفسه، ومعرفة بقيمته وهو الذي عادة يُنهي العلاقة لبناء أخرى أكثر تناسب، ولا يتوقف عند أي خسارة لمعرفته بالوفرة المستمرة!

♪ المجذوب يكون تابعاً للجاذب لخوفه من فقدانه، فيقدم باستمرار التنازلات ويبذل طاقة إضافية للمحافظة على بناء متهاوي، وليس لديه ثقة بتحقيق هدفه  😰

♪ الجاذب أقل عاطفة (قلق، خوف، شك) وأكثر عقلانية تجاه هدفه بدون فقدان ذاته، ولديه قدرة على التعامل مع كل النتائج دون الشك بذاته  😎

♪ المجذوب يعيش عالم من الدراما والخوف والشعور بالغيرة إذا فقد هدف ينهار داخلياً !

♪ الجاذب مكتفي ذاتياً فيسهل عليه فك إرتباطه بسهولة، ومستقل عن العلاقة لأنها مجرد جزء من عالمه فلا يفقد نفسه فيها ولديهه غالباً خطة B لأهدافه !

♪ المجذوب يدمن كل شيء يشعره بالراحة، ليس لديه إكتفاء ذاتي ولا إكتفاء لأي شيء يعجبه، ليس لديه خطط ولا أهداف متعددة  يسير حيث يسير البندول !

♪ الجاذب لا يرفع سقف توقعاته لأنه لا يسمح لأي شيء بالتحكم فيه، لا يستثمر كثيراً في العلاقات الفاشلة أو التي تستنزف طاقته ويقلل من أهمية الأمور ✓

♪ كلما كنا متوازنين في الحياة لا تستطيع قوى التوازن الإمساك بنا، أما فقدان ذاتنا ووضعها تحت رحمة الأشياء فهذا من أكثر ما يسلب قوتنا ويستنزفنا!

♪ تنجذب الأشياء لنا عندما نستطيع التخلّي عنها، وكلما تعلقنا بها فقدنا أرواحنا، وحينما نحتاج لأرواحِنا لتدلّنا لا نجدها لأننا أرهقناها بالتعلّق ! 

♪ الطرف الجاذب(+) لا يمكن أن يتوافق مع الطرف المجذوب(-) لا يوجد بينهم توافق ذبذبي، لخلل ف القوانين وعدم توازن ديناميكية العلاقة والسبب والنتيجة!

♪ الطاقة السالبة التي يُصدرها المجذوب تؤثر سلباً على هرمونات الجاذب فيتم تحفيزه على الإبتعاد أكثر ويتوقف إنتاج الاندورفين المسؤول عن الرضا !

♪ الذبذبات السلبية اللي يصدرها المجذوب (-) هي خير له من أجل أن يبتعد عن الجاذب لأن الإثنين غير متوازنين ومهما حاول المجذوب تغيير شخصيته وعمل مجهود فهذا لا يناسب طاقته !

♪ حتى لو غيرّ شخصيته لكسب رضى الجاذب قد لا يحصل عليه لأن النية من التغيير ليست من أجل تطوير نفسه، ولا يستطيع التأثير على إنسان لأن له إرادة حرة !

♪ التوازن الديناميكي في العلاقة هو حالة من التزاوج، سعي الطرفين بنشاط ليلتقو بانتظام وبشكل متبادل، وكلٌ اتخذ خطوات بإتجاه بعضهم البعض ⬅️➡️

♪ من يسعى خلف الآخر زالآخر لا يقدّم أي خطوة ، يكون الساعي متوهم ويرى خيالات، ويفسّر كل تصرف من الآخر إنها من أجله وهذا مجرد وهم وحيل دفاعية حتى يُقنع نفسه إنه غير مرفوض !

♪ في حال الجري خلف الآخر تبتعد عنك الذات، لأنك تجبرها على التنازل والإذلال وتصبح مثل العبد المقيد ليس له أي قدرة على التصرف بدون سيده !

♪ الذات مهيئة إنها لا تنصاع وتُذل إلا لله سبحانه وتعالى لذلك تعمل القوانين ضدك وتعيش في عذاب لأنك  تقدم أعمال إلهية خاصة بالله لبشر !

تابع هذا الفيلم الذي يتحدث عن طريقة عمل الذبذبات : Frequencies 2013

(أطفال يدرسون ليكونو محظوظين عن طريق ضبط ("ترددهم")، و يكبر شاب ليحاول إكتشاف شفرة الترددات لمتابعة حبه من فتاة تملك تردد أعلى منه)

الإيمان !

✩ المؤمن هو صاحب التفكير الإيجابي، لديه القدرة على النظر من خلال الإيمان مباشرة في الواقع المستحيل ويعلم أنه ممكن وسوف يتغير

✩ الإيمان هو الوعي بوجود الله في أي حالة، وحينما تشعر بوجوه في الواقع المستحيل ستدرك أن كل شيء راضخ تحت المشيئة الربانية، ولا شيء مستعصي !

✩ لابد أن تؤمن بالهدف 🎯 في فضاء الإحتمالات، وتراه بوضوح، لأنه قد يصطدم بالمعتقدات أو يتأخر في زحمة الأفكار أو يتوه عن المسار لضعف التركيز 

✩ في حال تعرّض الهدف لأحد المعيقات الفكرية وهو ثقيل بالإيمان، فإنه يستطيع الصمود وإكمال سير،ه أما إطلاق الهدف بدون الثقة فيكون ضعيفاً وهشاً !

✩ الدعاء بدون إيمان ويقين هو طلب شيء بدون ثقة في الحصول عليه

الإيمان هو [العملة] التي تشتري بها رغبتك من الله، والدعاء هو [طريقة تقديم العملة]

✩ لا تضع طلبك عند الله دون وجود شيء يدعمه

الإيمان هو الشيء الوحيد الذي له قيمة يقبلها الله للتّجلي لأنه جاء في البداية منه !

✩ الإيمان أمر خارجي لا ينشأ معنا، لكن يُدخله الله في قلوبنا ويأتي إلينا، ﴿ولما يَدخُلِ الإيمانُ في قُلوبكُم﴾

إذا آمنت بشيء فتأكد أنه من عند الله!

✩ الإيمان هو [الشعور] بأن الله يضمن مقدماً أن تملك بالفعل الأشياء التي طلبتها، قد لا تكون في يديك الآن لأن لها وقت يناسب تذبذبك، ولكن هي لك !

✩ عندما يكون هناك الخوف، غالبا ما يكون هناك نقص في الإيمان 🔻

✩ الإيمان أن تعرف مسبقاً ما سيحدث

هو ما قبل المعرفة

قد نعرف عن طريق السلام في قلوبنا، والثقة في الله

مستوى الثقة يتحدد بمستوى ثقتك في المصدر

✩ كل الأمور المستحيلة على الناس هي [على الله هينة]، أنظر للمستحيل والمتأخر من خلال قدرة الله عليه لا قدرتك، المهم إقتناعك أن الله يريد لك الخير!

✩ كل شيء ممكن !

ما معنى [كل شيء]؟

هو كل ما تعتقد أنك تستحقه

لا توجد قيود مع الله، القيود في معتقداتك وما لا تستطيع أن تصدق أنه سيتواجد في عالمك

✩ وسّع دائرة نظرك وإعتقاداتك لما تستحق، كل شيء محدود بكونك بشر لأنك لا تستطيع أن تمتلك كل شيء مثل الله، لكن في حدود العالم الأرضي فكل شيء لك !

✩ أهدافك ليست مستحيلة، وإلا ما وضع الله الإيمان في القلوب

إمتلاك الإيمان هو الثغرة التي تُضعف المستحيل في الإعتقاد البشري !

✩ ما أن تسلّم وتقبل حتى ينفتح باب الإيمان !

✩ لتتغير، لتجد الحلول، لتنجح، لتستدعي الفرص ... كل ذلك يحدث عندما تعتقد بأن كل شي [ممكن] !

✩ عليك الإيمان والإعتقاد الجازم بملئ قلبك بوجود ما تريد، وأن الكون كله يسعى لتحقيقه لك بأمر الله وإلا لن يكون له وجود !

✩ الإيمان هو الوحيد الذي يستطيع الدخول إلى القلب ليرسل أوامر إلى الوجود فيتجلى ما أردته !

من هو المؤمن؟ هو من يسلّم كل شيء لله !

✩ ﴿قُل لم تُؤمِنُوا ولكن قُولوا (أسلمنَا) ولما يدخُلِ الإيمانُ في قُلُوبِكُم﴾

أولى مراحل الإيمان هو التسليم، سلّم أمرك لله ثم يدخل الإيمان للقلب

✩ التسليم هو شعور مطلق أن الله يملك كل أمرك بدون فرض خططك والإعتراض على الأقدار

فما يزعجك (باطِنُهُ فيه الرحمَةُ وظاهِرُهُ من قِبلِهِ العذَاب)

✩ الطاقة التي تخلق ما تريد يملكها الله، عندما تسلّم الأمر له يطوّع هذه الطاقة ويسلمها للإيمان أما جهدك البشري فهو فقط للإستلام المادي !

مفاتيح في العلاقة العاطفية !

〄 العلاقة بين الرجل والمرأة من أكثر الألغاز غموضاً، مهما أدركنا الدواخل يبقى القلب غير قابل للتنبؤ والمشاعر الإنسانية غير مستقرة !

〄 تنجح العلاقة العاطفية أو الزواج عندما تشعر أنك (اخترت) أن تكون مع الشريك، وليس عليك أن تكون معه !

〄 عندما تكوني سعيدة مع الرجل ويشعر بسعادتك معه حتى بدون أن يقدّم لك شيء يراكِ إمرأة مثيرة !

〄 عندما تقابل شخص عظيم، يجعلك تعتقد أنك عظيم أيضاً، هذا هو نوع العلاقة التي تريدها، والنوع الوحيد من العلاقات التي لها قيمة !

〄 عندما يعطيك الرجل سبباً لعدم الثقة به، تصرّفي معه كما لو كنت تثقي به ، وستحصلي على ثقته وقلبه !

〄 الرجل يستطيع السيطرة على العالم، لكن المرأة هي التي تستطيع كبح سيطرته .. إن سيطر عليك الرجل فعليك إصلاح طاقتك الأنثوية !

〄 من لا تشعر بالثقة مع شريكها حتى لو حاولت التظاهر سيشعر بذلك ويبتعد (إن كانت علاقة عاطفية أو زواجاً) فالرجل لديه القدرة على الشعور بحالة المرأة!

〄 يتفوق الرجل في الشعور بالمرأة لكنه يجد صعوبة في التعامل مع هذا الشعور، فيفضل الإبتعاد كحل سلمي!

〄 الشعور الداخلي الحقيقي تجاه شريكك يصله بالفعل ويتصرّف بناء عليه، فخوفك من فراقه يبعده، لأن شعورك الداخلي يصله على هيئة رسالة أن يبتعد!

〄 لما يشعر الرجل عند خوفك من فراقه بالإبتعاد؟

لأن خوفك من فراقه يعطيه شعور بتعاستك معه وأنه لم يستطع أن يشعرك بالأمان والسعادة !

〄 الرجل لا يقيس سعادتك بالزواج منه، بل بمدى سعادة اللحظة الحالية معه وكيف تشعرين بوجوده وجمال الحب في عينيك وينطبق ذلك على الزوجة !

〄 شعور المرأة بالضيق وعدم الرضى يجعل الرجل لا يرى احتمالات إيجابية في العلاقة !

〄 لا أطلب منك مقاومة شعورك الداخلي واستبداله بشعور سعيد مزيف لكن! أعيدي صياغة مشاعرك تجاه العلاقة وأبحثي عن الجمال فيها ولتكن نظرتك إيجابية!

〄 شعور المرأة بأنها غير مهمة عند الرجل ومستاءة يجعلها دائماً غير مهمة لديه، فهي التي ترسل الشعور إليه !

〄 بداية كل علاقة تكون المشاعر في أقصى تدفقها ثم تخف بالتدريج، كل ذلك أمر طبيعي مثل موجات البحر لكننا نحاول استخراج الخوف من أماكن وهمية !

〄 يتطوّر الرجل وينمو ويصبح أقوى عندما [تحبه إمرأة]، شريكته أو والدته !

〄 إذا رأيت رجل لا يتطوّر فأعلمي أنه فاقد للحب ! فإذا كان زوجك في مكانه لا يتغير فأنت لا تُشعريه بالحب كحب والدته الخالي من الإنتقاد والمصلحة !

〄 حتى يكون لديك منظور إيجابي لعلاقتك إستبعد : نتيجة العلاقة لأنها بيد اللهالشكوك في العلاقة والشريك، لأنها سوء ظن تقليد من حولك لأنه ليس ما تريد!

〄 أكثر ما يهدد إستمرار العلاقة هو شعور الطرف الآخر بالإلتزام

إلتزام بالرد عليك دون تقدير إنشغاله

إلتزام بنتيجة العلاقة

إلتزام بتواجده حولك !

〄 لا تطلبي وعود من رجل أبداً أياً كانت هذه الوعود حتى لو كان وعداً بأن لا يتأخر عن عمله، الوعد لدى الرجل مخيف لأنه يحب الحرية والوعود تسجنه !

〄 عالج خوفك من فشل العلاقة لأنه [سم] سيؤدي بك للإجهاد في نهاية المطاف وإذا شعرت به قل لنفسك

"ليحدث ذلك فلن أموت ولن أخسر شيئاً غير مقدر لي" !!

〄 في كل علاقة تحتاج أن تملك نفسك وتسيطر على مشاعر لكنك تخطئ الهدف وتحاول السيطرة على الآخر وهذا وهم .. فالآخر له إرادة حرة وذات منفصلة عنك !

〄 العلاقة المتوازنة فيها من المشاعر والعواطف من كل شيء موزون ☯ وتحتمل جميع الإحتمالات

〄 العلاقة العاطفية الحقيقية تطوّر مشاعرك الداخلية وتواجهك مع الخوف وعدم الأمان حتى يضعفو أمامك، تعلمك كيف تعيش الحياة وتستخدم الشعور الصحيح!

〄 لا تقلق إذا بدأت العلاقة تتغير ودخلت في مرحلة جديدة، فالأمر الطبيعي هو التطور فلا تغيير يحدث إلا لسبب، وما ترفضه الآن قد يكون طريق لفتح مسار جديد !

〄 الشك في الطرف الآخر كمن يفقد الطريق الصحيح فيقع في مستنقع إنتهاء العلاقة الجميلة (عاطفية كانت أو زواج) فجميع الأفكار والظنون هي لإتعاسك !

〄 بعض الرجال يميلون إلى الشعور بالراحة مع امرأة لا تهتم كثيراً بنتيجة العلاقة، وأن لا يكون مسؤولاً عن سعادتها، هذا يمنحه الحرية أن يقرر!

〄 يستشعر الرجل مدى الصعوبة التي تبذلها المرأة كي تُبقي هذه العلاقة قائمة فيغادرها بكل سهولة لأنه يفقد إحترامها !

〄 في بداية العلاقة إذا قال لك الرجل أنه يحبك، هو لا يقصد المعنى من الكلمة بل يريد أن يرى ردة فعلك كم أنت مهتمة

إهتمي لكن لا تبالغي !

〄 في البداية، يرسل الرجل رسائل كثيرة ويهتم لما تقوليه، ويخبرك بما تريدي أن تسمعيه هو يريد أن يجعلك مثله ويربطك به لكنها ليست المشاعر الحقيقية!

〄 لا أقصد أن له نوايا سيئة، لكن الوقت مبكر على إظهار المشاعر الحقيقية وكل ذلك مجرد أمور شاعرية نتيجة التقارب فيما بينكم فلا تأخذي الأمر بجدية

〄 المشاعر الحقيقية تظهر بعد إزالة الأقنعة قناعك وقناعه، الحب طريق طويل ويحتاج للصدق والفهم والهدوء!

〄 عندما يبدأ الرجل بالتباطئ في العلاقة والإبتعاد النسبي ذلك لأنه إطمئن من مشاعرك تجاهه، فالرجل يكون على نار عندما لا يعلم حقيقة مشاعرك !

〄 إذا شعر الرجل بحماسك وعشقك عند هذه النقطة يتراجع لأنه لا يريدك أن تعتقدي أنه يخطط للإرتباط بك يتصرف بطريقة تبين لك أن هذا ليس هو الحال !

〄 سبب ذلك ليس لأنه لا يريد الإرتباط ، لكن بسبب إنعدام الأمن، فالرجل لا يتنازل عن حريته سريعاً لا يريد أن يُسلب حقه في الحرية !

〄 التصرف الصحيح للمرأة في بداية العلاقة هو أن لا تضع كل البيض في سلة واحدة للرجل في وقت مبكر، فقط التركيز على الإستمتاع وقضاء الوقت معا !

〄 تذكري أن الرجل لديه مسؤوليات أخرى وعالمه مليئ بالعلاقات الإنسانية والعملية ولا تُثقليه بالمشاعر والحيل كي يرتبط بك فقط سيري معه في المسار!

〄 لا تحاولي دفعه للقيام بأي شيء، عيشي حياتك مع إعطاء مساحة له، إن كان يريدك فبها ونعمت وإن كان لا، حسنا هناك المزيد من الأسماك في البحر

التدمير الذاتي Self-sabotage

يتم إنشاء الفرص لك عندما يكون هناك تأهب وإستعداد مسبق منك

نستخدم الفكر والخيال لجذب الأشياء في حياتنا، ولكن عندما تأتي فالواجب علينا أن نكون على استعداد لإستقبالها
قد نفقدها إذا لم نكن مستعدين ويحدث ما يسمى الـ Self-sabotage وهو التدمير الذاتي

ماذا يعني التدمير الذاتي؟

هو شعور منخفض بإنك لا تستحق الحصول على شيء رائع، وإذا حصل يكون فوق قدرتك على تحمله!

في حال حصلت على شيء مميز بدون مجهود منك وشعرت أنك لا تستحقه يبدأ هذا اشيء في تدمير نفسه

وفي حال نويت لهدف ورتبت لحصوله فبهذا الشعور المنخفض يمتنع عن التجلي

الإنسان يبني إستحقاقه للرزق بناء على عبادته ومميزاته وهذا غير صحيح، لأن الرزق يوزع بمشيئة الله ثم إستحقاق الإنسان بدون أسباب

﴿وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَاب﴾

إذا حصلت على شيء مميز، فقط أشكر الله لأنك في موقع إختبار "شكر النعمة"

النبي سليمان لما وصله العرش بطريقة سريعة قال : ﴿هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ﴾

من سلوكيات التدمير الذاتي :

• أن تقول لنفسك :

"انا أعرف إني حفشل في هذا الأمر"
"دائماً يخرب معايا الموضوع"
"أنا غبي"
"ما أقدر"

• الشفقة على الذات والشعور بأنك ضحية عائلتك أو مجتمعك، وعندما تبدأ في بناء هدف ستصطدم بالحواجز لأن تبرير الفشل لديك جاهز
• عندما يمتدحك شخص فتقول له : "لا مو لهذي الدرجة"، أو تتفاجأ أو تعترض، أو يقول لك "أنت مشرق اليوم" فتقول "لا يتهيئلك" 
• إهمال الجسد من قلة نوم، رفض للرياضة، تناول الأطعمة غير الصحية، إستكثار الرفاهية أودفع مبالغ من أجل نفسك وجسدك !
• من سلوكيات التدمير الذاتي في العلاقة مع الشريك: شعور العَوَز العاطفي بالإعتماد عليه في منحنا العواطف لنشعر أننا محبوبين، والتملك والغيرة !

لما نقدّم الحب لذاتنا؟

حتى نحميها من سلوكيات التدمير الذي يُفقدنا كثير من النِعم فقط لأننا نتوهم عدم قدرتنا على إستقبالها ونشعر بعدم بإستحقاق !

أنا أنثى !

أُنظري لعينيك وللجوهرتين بدخلهما  💎

لاحظي إعتدال أذنيك وأنفك مهما كان حجمه فهو في المكان الصحيح

تقاسيم وجهك متساوية مع شفتيك

  أحبي ملامحك لتحبك  

أنظري ليديك وإتقانها ..
صوتك مليئ بالأنوثة لأن الحبال الصوتية دقيقة ورفيعة

لا شيء أجمل من أن تملكي جسدك وروحك

جسدك هبة من الله [صُنعَ اللَّهِ الذِي أَتقَنَ كُلَّ شَيْء] مهما كانت العيوب فهي نسبية !
هي عيوب في نظرك ويراها البعض جميلة

العيب الذي تشاهديه هو مجرد إختلاف طبيعي وهذه سمة الطبيعة (التنوع والإختلاف) فليست جميع الورود متشابهه وبنفس الشكل🌹🌷🌻

أحبي ملامحك وتفاصيلك والنَفَس الذي يخرج منك .. حتى أعضائك الجنسية لا تخجلي منها فهي بوابة مقدسة للحياة
أعيدي تصحيح نظرتك لنفسك فأنت متقنة الخلق!

الإنتباه والتركيز !

🎯 الإنتباه هو توجيه رغبتك ونشاطك وتركيزك وطاقتك للهدف بدون الدخول في التعلق

كيف ذلك؟

أن لا نستجيب للخوف والتوتر الذي سيحاول الدخول ليشتتنا عن الإنتباه!
الفرق بين الإنتباه والتعلق :

[الإنتباه] يعني أن هذا الهدف سيحصل لا محالة فتقوم بتوجيه طاقتك لإنجازه 📍

مثال : لديك موعد، ستقوم بتجهيز نفسك وترتيب وقتك وإستعدادك ثم تذهب

[التعلّق] أنت خائف من عدم حصول الهدف فتدخل في دوامة 🌀 ويضيع محور التركيز

🔍 التركيز هو الإحتفاظ بفكرة [حصول الهدف] 

فقط إحتفظ بفكرة التجلي إلى ما لا نهاية بدون السماح لأفكار سلبية من التسلل إلى فكرتك الإيجابية !
التركيز يولد بوجود محفّز يدفعك لتوجيه إنتباهك عليه، مثال: تمارس الرياضة مع شخص آخر والذي يحفزك بنتائجه الأفضل منك!

التركيز ينقسم من خلال التحفيز إلى ٣ مستويات

• التركيز الزائد : يحفزه القلق والتوتر والغضب بسبب إرتفاع الأدرينالين، ونتيجة ذلك يحدث التعلّق، فتصبح أسير التفكير بهذا الأمر، والخوف هو المسيطر على الفكرة بالكامل !

علامات التركيز الزائد:

௦ التخطيط عن الله

௦ إنخفاض الثقة في الله وفي نفسك

௦ تعلق بالهدف

௦ الشعور بنفاذ الصبر

௦ إشتعال الغضب

௦ الشكوى المستمرة

௦ لا توجد أهداف أخرى

• التركيز المنخفض : لا يوجد تحفيز، ويكون التركيز على الخوف والصعوبة والمعيقات وعدم وضوح الرغبة ويحدث التشتت، مثال : لديك إختبار، لكنك متشتت ولا تستطيع المذاكرة، لأن تركيزك على الصعوبة وليس على الدراسة

علامات التركيز المنخفض :

௦ تركيز على الخوف والأفكار السلبية

௦ شعور بالتشتت والضياع

௦ عدم وضوح في الرغبة (لا تعرف ما الذي تريده)

௦ إختفاء المحفز

௦ إنخفاض الثقة في النفس

௦ نسيان قدراتك كإنسان صانع

• التركيز المتوازن : هو حضور الهدف مع ثقة وعمل المستطاع بشكل متواصل دون وجود أي ضغوط، مع وجود دافع منخفض الأهمية فلا يتكون خوف أو قلق !

علامات التركيز المتوازن :

௦ يكون متواصل، وهذا لا يعني وجود تعلّق بل الإستمرار على إنجاز الهدف بخطوات تناسب قدرة الإنسان، مع إعطاء النفس راحة وإستمتاع بين الفينة والأخرى!
௦ ظهور علامات على التجلي

௦ غير ملتفت للمشتتات

ملاحظة :إذا كان تركيزك زايد، حاول الإنفصال عن الهدف الحالي والإنشغال بهدف جديد من أجل تخفض زيادة التركيز والأهمية

وإذا كان تركيزك منخفض إبحث عن دافع يشجعك لتستمر في مواصلة العمل على الهدف

الرجل!

• الرجل بحاجة الى معرفة كل خطوة من أجل عمل أي شيء لك، أعطية معلومات عن طلبك وموعد، وبعد ذلك سيتم تنفيذ طلبك بدقة !
• الرجل بطبيعته يتحدث بشكل مباشر، وليس تلميحاً، أطلبي منه مباشرة، في حين يرحب ويقبل بالمزاح فقط بطريقة غير مباشرة !
• الرجل يفهم النتيجة النهائية وليس إستخدام التبرير في الحديث مثل المرأة، أطلبي ما تريدي بشكل نهائي ثم برري مثال : أبغى أسافر أنا طفشانة
• الرجل متهور وطموح، من المهم مساعدته على اختيار العادات الصحيحة في العلاقة العاطفية لا تستجيبي لتهوره وبعد الزواج بهدوء إجذبيه من أصدقائه 
• الرجل لا يحب أن تجبريه على الكلام إسمحي له أن يتحدث بإرادته كخيار يختاره هو، لا يريد أن يشعر معك وكأنه طفل أمام والدته !
• لا تقارني الرجل مع رجل آخر، هذه نقطة حساسة جداً، أحياناً يحدث الطلاق بسبب ذلك إذا زاد الأمر!
• لا شيء يجعل الرجل يكره المنزل أكثر من عدم ملاحظتك لجهوده وتعبه، فالتقدير قيمة أولى لديه، إذا وجد التقدير تواجد في المنزل !
• الرجل يحب جداً الزوجة التي تضع علاقتهم الحميمية في أهمية مناسبة وتعمل على توفيرها له وتناقشه بتقبّل في حال كان هناك أمر غير مريح له أو لها!

قانون الإمتنان

• نحن في كل لحظة نطلب مزيد من الطاقة لنشعر ونقوم بكل أفعالنا خلال اليوم لكننا ننسى أن نشكر الخالق على إمدادنا لهذه الطاقة !
• لا يمكن استخدام قدر كبير من الطاقة كل يوم دون الإمتنان لله، لأن من خلال الإمتنان نحافظ على الإتصال بالمصدر القوي  الذي أمدّنا بها وعندما ننسى الشكر نحن ننفصل عن هذا المصدر
• كلما كان هدفك أكبر كلما إحتجت للحمد أكثر وأكثر، إن نسيت الشكر فسوف تستخدم مخزون الطاقة الذي تملكه وسينفذ مصنع الطاقة الخلاّق
• تُرى كم طلبنا من كميات هائلة للطاقة وأنفقناها على أفعال ومشاعر غير ضرورية؟! (وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ)
• إمتنانك وحمدك للخالق هو تقديرك للنعمة المهداه إليك، أي شخص يدفع لك تقدّر له ذلك فكيف بالحياة التي سخرها الله لك
• نصبح نقطة جذب حين نقدر العطاء
• على إستنشاق واحد للهواء الذي تتنفسه تحتاج لحمد ملئ السموات والأرض شكر للحظة الحياة التي تمددت في رئتيك الآن!
• بدون الإمتنان لن يكون هناك إحترام ولا كرامة ولا إنسانية في الأرض
• الإمتنان واحد من أفضل الصفات الإنسانية الجاذبة وأعلى قدرة في عالم الخلق
• (وترَى المَلَائِكَةَ حَافِّينَ من حَولِ العَرشِ يُسَبِّحُونَ بحمدِ رَبِّهِم وقُضيَ بَينَهُم بِالحَقِّ وقِيلَ الحَمدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالمِين)
• أعظم عمل للملائكة التسبيح بالحمد (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ)
• إذا كنت ترغب في الحصول على النتائج التي تتوقعها، أنت بحاجة لدراسة قانون الإمتنان جيداً !
• النبي سليمان أصبح أغنى أهل الأرض عندما علم جيداً كيف يعمل هذا القانون ودعا (رَبِّ أَوزِعْنِي أن أَشكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ) (أَوزِعْنِي) يعني ألهمني يا رب شكرك !
• قد تجد صعوبة في شكر ما لم يكن لديك، في هذه الحالة توجه لنعمة تملكها وأمتن للخالق عليها لتُسقي من هذا الشكر الأمر الذي لم يكن لديك !

عدم الأمان العاطفي Emotional insecurity

ليه الهروب من علاقة؟

ليه القسوة في الردود؟

ليه التعلق؟

ليه يتعامل الشخص بتكبر؟

ليه الشك في الشريك؟

بسبب واحد : [عدم الشعور بالأمان العاطفي]

عدم الأمان العاطفي هو : إنخفاض الثقة في الذات ومقاومة مستمرة للخارج لحماية مشاعرنا من الأذى بسبب أحداث متعددة من الطفولة إلى الآن !

تخيل أحد يحاول يهاجمك، أكيد حتشعر بعدم الأمان وبتقاومه عشان ما يأذيك، هو دا الحاصل مع العواطف الداخلية المجروحة فتتحول لغضب أو شك أو خوف !

غالباً الرجل يبتعد عن المرأة الخايفة من فقدانه بتعلقها الفائض، ليه؟

لأنه يشعر بإنخفاض إستحقاقها للحب فيبتعد عشان ما يكون الداعم الخارجي لعواطفها !

يظهر غالباً عدم الأمان العاطفي عند الرجل بعدة صور :

- الهروب من علاقة مثالية

- الغاضب دائماً والجاف وألفاظ منخفضة

- متعدد العلاقات

- اللي يقلل من مكانة المرأة

كثير من السيدات تحاول ترفض المواضيع إللي أكتبها عن الرجل، كل دا بسبب عدم الأمان العاطفي، عليها تقلل من المقاومة وتحاول معالجة الجرح إللي تعرضت له في الماضي بأي شكل من الأشكال!

علاج عدم الأمان العاطفي :

غالباً كل المذكور في تنمية الذات يعالج من تقوية الثقة بالنفس وتقبل الإنتقاد وتخفيض الأهمية والغفران وتنظيف الداتا!

الكل مر بأحداث صعبة سببت له عدم إستقرار عاطفي في جانب معين، لكن في شخصيات قوية تعالج نفسها بالقبول وفي شخصيات درامية تحاول تغطي الجرح فقط!

هل الشخص إللي يعاني من عدم امان عاطفي هو السبب فقط والطرف الآخر سليم؟

لا، الجميع إنعكاس وذبذباتهم جاذبة لبعض، والعلاج بالقبول للطرفين !

الرجل والمرأة غير الآمنين عاطفياً قبل ما يتزوجو (يعني لما كانو عند أهاليهم) يجذبو الخيانة والشك لحياتهم الزوجية !

بالمناسبة أنصح بمشاهدة هذا الفيلم لأنه مرتبط بنفس الموضوع :

#توصيات_سنيمائية
فيلم Dear Zindagi
طبيب نفسي يساعد فتاة في معرفة سبب غضبها وفشل علاقاتها وإكتشاف الحياة
حوارات عظيمة تحمل كثير من الإجابات💗 pic.twitter.com/eOjcTEC6eM

— HIND| ﻫِﻨْـﺪ (@iHIND888) May 10, 2017

مصاصي الطاقة Energy vampires

الإنسان مليئ بالطاقة، لكن هناك نوع من البشر لا يستطيع إنتاج طاقته داخلياً بسبب ضعف إتصاله بالروح فياخذها من الناس كإمتصاص وإستنزاف ويسمى "مصاص طاقة" Energy Vampire
لتتعرف على الـ Vampire: هو شخص لا يستطيع الجلوس بمفرده، و من أجل شحن داخله يقوم مثلاً بالتهديد للسيطرة ، أو الشكوى، أو بث جو من الدراما لياخذ من وقتك، وقد تجده يستعرض صوره وحياته على برامج التواصل ليأخذ إنتباه الناس، ويتكلم أكثر مما يستمع ولا يعطيك فرصة للحديث
الماص للطاقة لا يعطي، ياخذ فقط، وإذا أعطاك فهو نوع من الإستمالة ليقرّبك منه، فمثلاً يُهديك من أجل أن تعطيه من وقتك ليسرق طاقتك فلا تنخدع !
هل الماص للطاقة شرير؟

ليس بالضرورة بل هو ضعيف روحياً، لأن القوة الروحية تمد الإنسان بالطاقة الداخلية ، لكن لعدم قدرته على شحن داخله والجلوس مع ذاته يحتاج لأشخاص يحيطوه بهذه الطاقة النقية !!
تجد الشخص السارق للطاقة عالي الطاقة ويحقق أهدافه! لأنه أخذ الطاقة النقية من الناس، وأغلب السارقين للطاقة هم من [المشاهير]
كيف يسرق طاقتك؟

- بالنظر لعينيك

- يُدخلك في مشكلة لتفكّر وتنشغل بها

- بالنميمة والغيبة

- قد يعاملك بإهانة وإحتقار فتفكر كيف تنتقم منه فتخلق طاقة فكرية تصله بدون جهد

- بالثرثرة والأسئلة غير المفيدة

- بالحب المزيف
- يسرق طاقتك بأخذ إنتباهك وإهتمامك، لديه تقنية عقلية وذهنية بوضعك في جو من الضغط النفسي

كيف تعطيه إنتباهك؟

عندما تخاف منه أو من أمر أخبرك به فتفكر بكثافة وتعطيه أهمية عالية !

• نأتي للطرف الآخر الذي تُسرق منه الطاقة ويسمى: Giver أو المعطي، وهو شخص روحي يجلس مع ذاته كثيراً ويعطي بشكل مبالغ ويشعر بالخوف سريعاً ولا يعرف كيف يضع الحدود مع الناس

المعطي شخص متصل بالروح يمتلك طاقة نقية بسبب العطاء لكن يفتقد إلى التوازن فيبدأ الماص بالإنتباه لطاقته المهدرة
يشعر المعطي بالتعب دائماً مهما إمتلك من طاقة لأنها تُسرق منه بإستمرار، فلا يحقق أهدافه

عليه أن يعي لوجود أناس سارقين، ويعمل على وضع حدود معهم وتخفيض أهميتهم

طرق الإبتعاد عن الماصين للطاقة:

لا تنظر إلى أعينهم

لا تتجه بصدرك تجاههم وأنت تتكلم معهم حماية لمنطقة القلب 

ضع بينك وبينهم مسافة

إعتذر عن الجلوس معهم قدر المستطاع

من الممكن أن تكون "معطي" وفي نفس الوقت تاخذ طاقة لكن بتوازن، هذا النوع الثالث من الناس وهو الأكثر توازن، أخذ وعطاء في نفس الوقت، وإذا لم يأخذ بعد العطاء يستطيع عمل حدود مع المستنزف

"في مكان العمل هناك ماصّين للطاقة، إحرص أن يكون بينك وبينم السلام فقط، وقل [لا] بأدب إذا حاولو أن يخترقو عالمك، ولا تجامل كثيراً لأنهم سيأتون إليك دائماً لتمدحهم !"

من الغباء أن تقول للماص: أنت مصاص للطاقة، لأنه سيدخل معك في صراع أو يستخف بك ويضعك بسهولة في جو من التوتر لتضطر أن تشرح بينما هو يستنزف طاقتك!

إحرص على إمتلاك طاقة نقية بالتأمل والنظر في الطبيعة والأماكن المقدسة والإستغراق في الصلاة والذكر وتدبر القرآن، الأمور المقدسة هي Giver سماوي

عليك المحافظة حرفياً على طاقتك من السارقين ولا تدخل في ثرثرة ونميمة في الناس، طاقتك أهم من مالك إذا سُرق، سرقة طاقتك يعني توقفك عن السعادة !

العلاقة العاطفية على مستوى الترددات

• قد تحب شخص جداً لكنك تفترق عنه عند توجيه طاقتك للخوف فيسحب الطرف الآخر طاقته وهنا يعمل الخوف ولا يعمل الحب !
• التردد المنخفض إذا قابله تردد مرتفع في الحب يتجاذب ويحدث إحتواء، أما التشابه في التردد (المنخفض) يفرّق بينهم ويحدث الزواج في التردد المرتفع
• تصدر من الفتاة ترددات منخفضة (خوف، قلق، شك) تصدر من الشاب ترددات منخفضة (خداع، شك، تردد) يحدث الفراق حتى لو كانو يحبون بعضهم !
• دون وعي منا لا نميز التردد الصحيح الذي يعمل .. كأن تحب شخص لكنك تخاف الفراق، الشعور الصحيح هنا هو الخوف وليس الحب، والتردد ينخفض بدل أن يرتفع !
• تريد الزواج لكن التردد الصادر منك لا يشبه الرغبة بالزواج إطلاقاً، لأن ما يصدر منك هو خوف وقلق وإنتظار وترقب وتدمير وعدم إستحقاق !
• غالب الناس يتخيلون الحب لكنه ليس حباً حقيقياً لأنه يسقط بمجرد أن يصدر من الطرف الآخر أمر سلبي أو رفض .. الحب هو قبول الشخص كما هو !
• الحب في وقتنا الحالي [استخدام للطاقة بشكل خاطئ] يسبب الألم والمعاناة والغضب، إذا كنت تشعر أنك لا تحب حقا، وتعتقد باستمرار أنك في علاقة لا تكفي فتوقف !
• توقف عن الحب الكاذب لأنه هو من يُشعرك بالألم والإذلال والحزن والغضب ومشاعر الفراغ أو الخسارة، تحتاج للشجاعة للعثور على المعنى الحقيقي للحب !
• كلما كنت صادقاً مع نفسك ولا تكلفها بحب مزيّف كلما أستطاعت روحك العثور على النصف الآخر الحقيقي الذي لا توجد معه معاناة ولا ألم ! [ثق بحدسك] .. يرافق الحب الحقيقي السريان في كل شيء 
• إذا لم تجد الإستجابة على الحب من الطرف الآخر فأنت لا ترسل الترددات الصحيحة للحب lıllılı.ıllıılı.lıllıl لا شيء يخطئك !
• إذا لم نجد الحب الحقيقي إلى الآن فنحن مازلنا نرسل ترددات الوحدة والإحتياج للحب المفقود .. أدخل يومياً في تأمل وتخيل أفكار الإحتياج تذوب وتتلاشى
• لاحظ في الشريك هذه الجوانب 🔸طبيعة كلامه 🔸لغة جسده 🔸أفكاره، إن كانت مستقبِلة أدخل معه في حوارات وإن لم تكن كذلك ابدأ إرسال طاقة الحب له ليهدأ
• طريقة إرسال طاقة الحب : إجلس في مكان هادئ وأسترخي وأشعر بمشاعر جميلة للشخص، تخيل من قلبك نور يتدفق منك إلى قلبه يغسله ويحتضنه مع كلمات الحب
• قم بإرسال طاقة الحب لعدة دقائق مع الشعور بالتأكيد أنك إلتقيت بروح الشخص الآخر، كرر ذلك كلما رأيته حزين أو منشغل عنك