➲ الهدف مثل شجرة عالية مثمرة🌳 والنية هي بذرة 🌱الشجرة (بدون البذرة لا توجد شجرة) وسقاية الهدف يكون بالتركيز والدعاء اليقيني وتكثيف الصور والمشاعر الإيجابية 💭 ثم التخلّي !
➲ عندما تنوي أمر سيُخلق لك في عالم الطاقة✨، وتبدأ الأحداث تدفعك لتصل لهذه النية فيحدث (((سرنديب))) وهو تسلسل أحداث إيجابية وسلبية هدفها توصيلك 🚗
➲ عند النية قد تحدث أحداث سلبية لتنبّهك حتى تضبط مسارك، لا تخف لأنها جزء من خطة وصولك (وعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وهُو خَيْرٌ لَّكُم)
➲ ضعف اليقين بتحقق الهدف يُلغي النية 💥
مهما وضعت من نية وأنت غير مؤمن أن الله سيعطيك طلبك كأنك لم تنوي أصلاً !
➲ إستحضر نية هدفك تخيل صعودك للسماء في عالم الوجود حيث يُصنع الأمر وضع نيتك وهي بذرة في تربة ذهبية وردد لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم✨
➲ بمجرد وضع نية للهدف فقد خَلقت له مجال في العالم ما دون الذرية، لا تشاهد الهدف من الخارج مثلما ترى لوحة فنية إنما تشاهد نفسك داخل مجال الهدف 🔮
➲ نحن نفضّل أن نفكّر في عقبات الهدف أكثر من تحققه !
لذلك يتأخر وتظهر العقبات لأنك ركّزت على السلبيات
ن واعيٍ لذلك وأوقف سير الأفكار السلبية🚦
➲ هل جربت ضمن شهر التفكير بهدف ما بطريقة منتظمة؟
لا، لأنك معتاد أن تدع أفكارك تنجرف لتصبح كتلة بلا شكل في الفضاء لهذا لا ترى أي نتيجة ملموسة❗
➲ الإنتظام مطلب أساسي لنجاح أي فكرة فقط أسوأ التوقعات والأشياء التي تقلقك وتستغرق كل تفكيرك هي التي تتحقق لأنك تفكر فيها بشكل مستمر❗
| فاديم زيلاند
➲ مكونات الهدف :
🌱رغبة ونية لخلقه في العالم مادون الذرية
💭خيال لرؤيته
📝تركيز لتجميع المعلومات عنه
🙏أدعو الله ولا تحدد وقت لتحقيقه
👋تخلى وتوكل
➲ عندما تنوي هدف أنت تلفت إنتباه (الكون المسخر) لترتيب مكان جديد لتواجد هدفك، ستلاحظ ظهور أفكار وأشخاص يتحدثون عن موضوع نيتك طالما تركيزك مستمر!
➲ لكن بدون خطوة حقيقية منك ستبقى هذه النية هباء منثور في الكون، فالإقدام على عمل يؤكد رغبتك هو بمثابة دفع عربون وحجز هذا الهدف ليُبنى لك 🎫
➲ أثناء وضع نيتك لا تتوقف عن طلب الهداية والإرشاد من الله فأنت لا تستطيع أن ترى جميع الطرق المؤدية لهدفك لكنك ترى الله وهو سبحانه يرى كل الطرق
➲ عندما تكتشف طريق يؤدي لهدفك إحذر أن تتعلق به وتجعل له أهمية فتفقد المسار
كل الطرق هي من الله فتعلق به وليس بالوسائل !
أشكره وأطلب منه المزيد
➲ ربي، لا أعرف بأي وسيلة ستتحقق رغبتي فأنت وحدك من يدل على الطريق، فآتني من لدنك رحمة وهيئ لي من أمري رشد
ممتنة لكِ عزيزتي ���� ... لكن كيف أنوي؟؟ ماذا أفعل أو أقول؟؟ ������
ردحذفاحلى بلوج في العالم العربي كل التوفيق يا رب 💕
ردحذفكلام راقي ورائع جداً.
ردحذف